مكسيم غوركي
مكسيم غوركي : انه دائما غير محبب ان نرى شخصا نعتبره ادنى منا ، يحب او يكره الاشياء نفسها التي نحبها ونكرهها ، فيصبح بذلك ، شبيها بنا .
هذا الموقع يستخدم خدمة Akismet للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
العبارة قد تكون عنصرية وفيها تجريد لإنسانية من هم أدنى من غيرهم.
عندما تبعت الرابط وقرأت عن (مكسيم غوركي)فهمت وتفهّمت سبب كتابتة للقول السابق.
المشكلة قد تكون لو كان هناك شخص (لا يكون أدنى منا)لا نحبه أبدا،لكن نكتشف أننا نحب ونكره نفس الأشياء،هنا إما أن نزيد حنقا عليه أو قد نبدأ بالتفكير في إمكانية جعله صديقا.
تـبـاين said this on مارس 1, 2011 في 3:29 ص |
تعليق ذكي عبر عن احساسي بالعبارة ، كوني لم اراها من الجانب العنصري تماما ، فقد يكون هو احد زملاء العمل ولا تحبه ، قريب لك وند لك في كل شئ و تتحاشاه دون سبب حقيقي تعلمه او سلوك معين قام به اتجاهك ، شعور بحت تدركه لكن لا تعرف مصادره مثلا ، في تلك اللحظه حين يخبرك بانه مثلا يحب كذا ويكون الشئ الذي تحبه وتتكرر الاشياء بهذه الطريقه معه يظهر الوجه الاخر للعملة والذي تخشاه .. هل انا حقا اشبه هذا الرجل دون ان اشعر بذلك !؟ هل هناك من يمقتني كما امقته دون سبب يذكر ؟ هل و هل وهل وتركب عربة الاسئلة المجنونه والغير منطقية والعابثة بالشعور .. احيانا يحدث ذلك و دون ادنى منطق او عقلانيه .. لكنه يحدث !!
يزيد said this on مارس 1, 2011 في 1:44 م |
سبب وصفي للعبارة بالعنصرية هو أنني تخيلتها صادرة عن أحد أفراد الطبقة المخملية في روسياـ أثناء حكم القياصرةـ ونظرتهم تجاه الطبقة العاملة.
* أتفق معك في أنه قد يكون زميل عمل أو قريب.
* (هل هناك من يمقتني كما أمقته دون سبب يذكر ؟ )في العديد من المرات كنت أشعر بعدم ارتياح لأشخاص أقابلهم،في بعض الأحيان أكتشف السبب مبكرا وفي بعض الأحيان يطول الوقت إلى درجة أني أفكر بأن أكون مخطئة في حكمي على الشخص لكن اتفاجأ بأن عدم ارتياحي كان في محله وله سبب لكن احتاج لوقت أطول ليظهر.
تـبـاين said this on مارس 3, 2011 في 5:43 ص |