الاحتضار صعودا
كما السمكه تعلو عند انتهاء عمرها .. يراها الاخرين حين تغيب روحها عن المكان ويطفو الجسد .. لوحة اخرى اعددتها من بقايا تلك الورده .. وانهيتها في صباح هذا اليوم ١٨ اكتوبر ٢٠١١ ميلاديه .
كما السمكه تعلو عند انتهاء عمرها .. يراها الاخرين حين تغيب روحها عن المكان ويطفو الجسد .. لوحة اخرى اعددتها من بقايا تلك الورده .. وانهيتها في صباح هذا اليوم ١٨ اكتوبر ٢٠١١ ميلاديه .
~ بواسطة يزيد في أكتوبر 18, 2011.
أرسلت فى 2010, الذاكره, اشيائي
الوسوم: موت, مجفف, نهايه, ورد, بحر, حياة, روح, رسم, سمكه, سباحه, عمل
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
ورودنا غالباً ما تُنسى أما وردتك تبقى و يصبح لها ألف معنى بالون في السماء و سبع زهرات على الأرض و سمكة تعلو في الماء , كم هي ملهمة وشديدة العمق هذه الأعمال .
تفاصيل said this on أكتوبر 19, 2011 في 8:54 ص |
تعليقك جعلني اراجع مافعلت .. وللدقه اعيد التركيز في العناصر الثلاث .. الماء السماء الارض !
تعليق ملهم 🙂 واحببته .
يزيد said this on أكتوبر 19, 2011 في 9:35 ص |
بالقدر الذي اعجبتني فيه هذه اللوحة احزنني …..انت مبدع في كتاباتك ،فنك ، ثقافتك وفي وفائك .
ص.ط said this on أكتوبر 21, 2011 في 1:47 ص |
شكرا ص . ط
يزيد said this on أكتوبر 21, 2011 في 12:53 م |
أعتذر لنفسي أولاً، أني قرأتُ لوحتكَ صباحاً..
الاحتضار لا يليقُ بالصباحات..فهي ميلاد..
لوحتكَ تعني في فهمي أن الصعود ليس دائماً إيجابياً..
فنحن من يعطي الأشياء معانيها، هنا كان الصعودُ موتاً بطيئاً يصلُ إلى ذروتهِ في القمة تماماً.
شكراً يزيد على فنك.
مزاجيات said this on نوفمبر 19, 2011 في 7:50 ص |
عفوا .. وجزيل الشكر لك ولسطورك
يزيد said this on نوفمبر 19, 2011 في 2:46 م |