الاحتضار صعودا

كما السمكه تعلو عند انتهاء عمرها .. يراها الاخرين حين تغيب روحها عن المكان ويطفو الجسد .. لوحة اخرى اعددتها من بقايا تلك الورده .. وانهيتها في صباح هذا اليوم ١٨ اكتوبر ٢٠١١ ميلاديه .

~ بواسطة يزيد في أكتوبر 18, 2011.

6 تعليقات to “الاحتضار صعودا”

  1. ورودنا غالباً ما تُنسى أما وردتك تبقى و يصبح لها ألف معنى بالون في السماء و سبع زهرات على الأرض و سمكة تعلو في الماء , كم هي ملهمة وشديدة العمق هذه الأعمال .

  2. تعليقك جعلني اراجع مافعلت .. وللدقه اعيد التركيز في العناصر الثلاث .. الماء السماء الارض !
    تعليق ملهم 🙂 واحببته .

  3. بالقدر الذي اعجبتني فيه هذه اللوحة احزنني …..انت مبدع في كتاباتك ،فنك ، ثقافتك وفي وفائك .

  4. شكرا ص . ط

  5. أعتذر لنفسي أولاً، أني قرأتُ لوحتكَ صباحاً..
    الاحتضار لا يليقُ بالصباحات..فهي ميلاد..
    لوحتكَ تعني في فهمي أن الصعود ليس دائماً إيجابياً..
    فنحن من يعطي الأشياء معانيها، هنا كان الصعودُ موتاً بطيئاً يصلُ إلى ذروتهِ في القمة تماماً.
    شكراً يزيد على فنك.

  6. عفوا .. وجزيل الشكر لك ولسطورك

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

 
%d مدونون معجبون بهذه: