نص احببته
كتب هذا النص قبل خمسة وثلاثين عاما اي في عام ١٩٧٦ ميلاديه ، حين قرأته لاول مره منذ سنوات عديده اثر بي ، اضيفه اليوم عبر فيديو قصير قمت باعداده و تنفيذه مرفقا بمقطع موسيقي كنت و ما زلت احبه .
كتب هذا النص قبل خمسة وثلاثين عاما اي في عام ١٩٧٦ ميلاديه ، حين قرأته لاول مره منذ سنوات عديده اثر بي ، اضيفه اليوم عبر فيديو قصير قمت باعداده و تنفيذه مرفقا بمقطع موسيقي كنت و ما زلت احبه .
~ بواسطة يزيد في يناير 6, 2012.
أرسلت فى 1970, المكتبه
الوسوم: 1976, فيديو, قطعه, كتابه, لغة, مفرط, مقطوعه, نثر, نص, ١٩٧٦, السمان, احساس, ادب, استفهام, سبعينات, شعر, عربيه, غاده
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
عميق ومؤثر أحببت اختيارك للموسيقى ، بصراحة أود لو أعدت النظر في العنوان متأكدة أنه ليس فقط مجرد نص أحببته ، في نهاية العمل سؤال واحد سمعت صوته داخلي ولم ينقطع صداه … إلى أين تذهب كل هذه الأشياء ؟
تفاصيل said this on يناير 7, 2012 في 12:03 م |
احزنني النص جدا،فكل شئ يرحل وتبقى لنا الذكريات.
ص.ط said this on يناير 12, 2012 في 2:33 ص |
إلى الذكريات يا أخي ، إلى الحنين ، إلى الماضي الذي سيظلّ دوماً يشدنا إليه .
حنان said this on يناير 13, 2012 في 1:15 ص |
تفاصيل … اتفق معك مليون بالميه ولم يكن العنوان الافضل ولكن اتحاشى قدر المستطاع ان ابدل عنوان موضوع بعد نشره … احتفاظا بملامحه وشكله الذي ولد به وان كان في بعض الاحيان غير مناسب .. اختيارك اكثر من موفق .. ومن المؤكد مقارب لما كنت سافكر به لو اعدت النظر به مرة اخرى .. حقا .. الى اين تذهب كل هذه الاشياء !؟
ص . ط
اتفق معك ايضا 🙂 فكل شئ يرحل وتبقى الذكريات .. وهي في نظري امر مهم ومساعد للقدره على الاستمرار والمضي في هذا الطريق .. فما اليوم ان لم يكن هناك بارحه .. وما الغد .. ان لم يسبقه يوم نخطط به الكثير للقادم .. قد تتحقق اشياء .. وقد يمضي العمر دون ان تتحقق .. ولك عزائنا ان كل ما يتحقق او لا يفعل ذلك .. ماضي الى نفس الغيهب الذي لا نعرف عنه شيئا سوى ان الاشياء تمضى اليه .. دون معرفة مكانه .
حنونه ..
قد تكون الذكريات مستودع لها بداخلنا ولكن في واقعنا وخارج نطاقنا وبعد مرورها وعبورها الى اين تذهب .. والحنين هو المتبقي الذي يشهد علي حقيقة وجودها .. وهو شعور صادق ومرهق حين يصعب استراجعها في اغلب الاحيان .. هل الى الماضي ننظر ان ارهقنا اليوم واخافنا الغد ؟
يزيد said this on يناير 13, 2012 في 2:31 ص |
لو بقيت الأشياء الجميلة لما دام جمالها ,,
ولو بقيت الأشياء الحزينة لما عشنا طويلا ..
فالحياة كالعيش على جناحي طير لابد ان تتوازن لكي تستمر في التحليق بنا
nada said this on يناير 17, 2012 في 3:17 م |
كلام موزون جدا .. كجناحي الطير .
يزيد said this on يناير 17, 2012 في 5:08 م |