Only a few hours remaining
24/2/2012 -ksa – Riyadh – Canon EOS-7D
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
على ايش … :))
بطاطا said this on فيفري 24, 2012 في 7:06 م |
الصورة تصرخ من فترة ال 1970 > 1979 , لون الخلفيه .. إطار و ألوان الساعه و حجم العقارب .. شعار الشركه ” رجل يجري ” تذكرنى بالألمبياد بتلك الأيام بطريقة ما .
ينقص المشهد الأباجوره ذات الرأس الكبير أو كولونيا شانيل أو أحد روايات آرسين لوبين , لا أدرى و لكن المشهد له سابقه فى عقلى الباطن .
o7447o said this on فيفري 25, 2012 في 12:23 ص |
ملاحظة: ليس لك إيميل مذكور بالمدونة أو أنا لم أبحث بشكل مناسب
o7447o said this on فيفري 25, 2012 في 12:32 ص |
عيني معلقة على الزر البني، تذكرني بآخر باللون الزيتوني في غرفة جدي، في بيته القديم.
المرسم الصغير said this on فيفري 25, 2012 في 8:38 م |
بحثت كثيرًا يا يزيد عن تواجد لك في المواقع الإجتماعية ، تويتر مثلاً ؟ وإن كان لك معرّف هناك فأرغب جدًا بمعرفته ()
roz ibraheem said this on فيفري 26, 2012 في 8:05 م |
على ايش ؟
nada said this on فيفري 26, 2012 في 11:07 م |
بطاطا و ندى … على موعد ما في هذه الحياة .
074470
احب مخيلتك والتقي مع احساسك كثيرا ، بالنسبة لرابط المراسلة فهو موجود بالصفحة العامود الجانبي في الاسفل عند تصنيف من وعن حول يزيد … اتمنى ان تجده بسهوله وفي انتظار ما سوف ترسل .
المرسم الصغير
عين فنان ذو نظرة خاصة .. اكيد سوف تلمح ما لا يلمحه الآخرون – من ضمنهم انا – افهم من سطورك انها اثارت حنين ما ؟
روز ابراهيم
في العامود الجانب صورة لتوتر وانا هناك تجديني .. وعامة موقعي بتوتر هو اضافة لما اكتبه هنا بالاغلب او ريتويت لبعض ما يعجبني فقط ولا استخدمه في الحوار مع الاخرين الا زللا 🙂
يزيد said this on فيفري 27, 2012 في 4:35 ص |
استحضرت صورة كاملة بتفصايلها بضغطة زر المنبه: الوسائد التي حيكت عليها عبارة “أحلام سعيدة”، التلفاز الذي نادراً ما كنت أراه مفتوح، ثقب الباب الواسع، زر الجرس المثبت بجانب مشغل المروحة، الخاطرة الساذجة التي كتبتها مرة والتي تجري أحداثها في غرفة جدي، الباحة التي خلف غرفته و المحضور علينا اللعب فيها عندما يكون نائماً، الأشخاص الذين قرأوا الخاطرة، خزانة جدي التي تحوي أشياء عشوائية غير متوقعة وكأنها نموذج مصغر من دكانه، حقيبة سفره الجاهزة دائماً، صورة دائرية لأبناء عمي مغلفة بغلاف بلاستيكي كانت على كعكة لحفلة أطفال، وما زالت الصورة معلقة على خزانته حتى يومنا هذا.
المرسم الصغير said this on فيفري 27, 2012 في 7:10 ص |
هنيئا لك بذلك البيت وكل تلك الذكريات الجميله والباقيه .. عن الوساده اذكر ان لدينا وساده في اخر السبعينات لمربية احد اقاربنا وكنت احبها كثيرا .. حين تستيقظ تقلبها لتقرأ عبارة صباح الخير .. وحين تنام تقلبها على الوجه الآخر وقد كتب عليه تصبحوا على خير .. كانت ورديه اللون وعليها زهرة متفتحه وورقتي شجر فحسب تزين زاوية كل وجه .. احب حضور الحرف العربي في ذلك الوقت ليعزز ثقافتنا ، اليوم رغم ازدياد المدنيه والتطور الا ان هذا الحرف مهما بدا واتضح .. يظل في تغريب !
يزيد said this on فيفري 27, 2012 في 8:34 ص |
يااخي .. وش تعتقد حل اللقافه :))
بطاطا said this on فيفري 28, 2012 في 1:59 ص |
اكل البطاطا 🙂
يزيد said this on فيفري 28, 2012 في 3:57 ص |
🙂
بطاطا said this on مارس 1, 2012 في 7:18 ص |