فيفي عبده في شارع الحمرا
عمر هذه الصورة يقارب الأربعة و الأربعين عام ، التقطها مصور مجلة ” الف ليلة و ليله ” عام ١٩٦٩ ميلاديه ، في شارع الحمرا بمدينة بيروت .
تظهر بها فيفي عبده في بداية مشوارها الفني وهي تسير بشارع الحمرا وحولها اجتمع بعض الشباب الذين استوقفهم ارتدائها لملائة اللف و الخلخال في عصر ذلك الأحد بعد خروجها من السينما .
للمزيد حول هذا الصورة و لقراءة ما نشر معها من سطور اضغط هنا للحفظ او المشاهدة .
هههههه ولاحد راضي يتكلم عنها , كره ولا احترام (ت)
…………………………………………………………………
.. عطيات
اللبوة هو اللقب الواقعي لها .. بالذات إرتداءها جلد النمر ” أعتقد بفيلم إثنان ضد القانون ” و لم ينافسها بنفس الزي و بنفس السنه تقريبا الا ناديه الجندى و آخرهم الراقصه دينا .
تجسيد حقيقي لأنثى الثور , العفوية و الغنج و التسطيح و .. اللؤم وقت اللزوم.
كجمال … الروحي هو الأبرز لها بعكس التابلوهات التى رسغت عقلية من يشاهدها.
( تقييمي لجمالها ليس من صورة التدوينه )
طيبه و معطاءه .. و فى الشدة تقف كرجل لاينافسها العديد من الرجال فيها .
لها أخطاء – كبشر – ساهمت بتضخيمها بقصد أو بدون و الله المحاسب.
لاكن و عن نفسي مازلت أحترمها كأنثى – و ليست كفنانه – لقوة شخصيتها , تربيتها لبناتها , مواقفها الجيده للعديد من الناس و عدم خضوعها لأى أحد بأى موقف شخصي يظهر للعامه .
كفنانه: شخصية بنت البلد معلمه / غلبانه / شريره هو تميمة حظها و كنت أتمنى لها الاعتزال بدل إستمرارها فى سينما المقاولات.
كراقصه: أنا لا أفهم بالرقص عموما و لذلك تقيمي لها جدا ظالم , ذوقي توقف عند الراحلتين كاريوكا و سامية جمال .
لها عندى تساؤل من 1992: وصلتها بالثوب السعودي فى مسرحية ” حزمنى يا ” , ماهى قصتها الحقيقيه ؟
من قلبي: أتمنى لها الإعتزال و التفرغ لما بقى من حياتها بالتقرب من الخالق , لاشئ يعادل ذلك
o7447o said this on فبراير 23, 2013 في 9:16 ص |
احببت سطورك جدا و وجدت بها ما رغبت بقوله دائما ولكني كنت اتشاغل ولا استرسل .. جميل ما كتبت!
يزيد said this on فبراير 24, 2013 في 9:17 ص |