أمي نامت ع بكير
أستمعت لها و للدقه شاهدتها ذات طفولة في بيت صديق لي ، علقت فكرة اللحن و الأغنيه برأسي ، تماما كالشوك الذي علق بثياب تلك الفتاة التي تسللت من نافذة المنزل ليلا لحضور عيد ” العزاب ” !
فيروز غنتها و أخرجها يوسف شاهين في فيلم ” بياع الخواتم ” عام ١٩٦٥ ميلاديه ، أستعدت اللحن هذا الصباح عبر فيديو بث في قناة السعوديه الثقافيه ، يعيد به صياغة اللحن محمود تركماني .
أحببت كثيرا عزفه في مقطعين ، الاول يبدأ بعد الدقيقه الأولى و عشرين ثانيه ، و الآخر بعد الدقيقه الثانيه و ٤٢ ثانيه ، أمتعني ذلك التداخل اللحني و التوتر الوتري الراقص و المرتعش بجمال آخاذ و مؤثر للغايه .
شكرا للثقافيه السعوديه و لمحمود تركماني و لمن رفع الفيديوهات لنا ( ffan49 ، Zaher Arraf ) و لفيروز و الاخوين رحباني بالتأكيد .