نافذة شوق

18dec2014

معك
أضعت وجهي
نسيت من انا ..
سلمت الباقي من عمري
للريح ..
لمشاوير لا اعرفها
لمواعيد عبثا  لا تتحقق
و لحظات ابدا لا تأتي
لأحلام صحو ..
بعيون مفتوحه ..
كنوافذ شوق ..
ستائرها مجروحه ..
لليل يوقظني
ارى به وجهك ..
دون ان المسه
ودون ان اشعر بأنفاسه .. !

معك
بات انتظاري طبيعه
والسؤال عنك
ذريعه ..
لاقتراب أنشده
يا حبيبا أمقته ..
يشبه حمامه وديعه !

~ بواسطة يزيد في ديسمبر 18, 2014.

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

 
%d مدونون معجبون بهذه: