تقبل ..
أحيانا اتسال
هل الامور التي تزعجني
تأتي من شئ يحيطني
ام تنبع من داخلي !؟
أفكر ..
ما المتوجب علي ..
أن أتقبل حياتي أم أتقبل ذاتي !؟
لماذا دائما ذهني في حالة تقييم ..
و عقلي يسرف في التفكير ..
و كيف أضع اتهام ..
ثم ابدا بالتبرير ..
و أهدر من عمري ..
و من وقتي الكثير ..
أحيانا اتسال ..
فينتابني أحباط ..
و يحيطني حزن كبير ..
و يبقى السؤال الأكبر ..
من علمني جرم التساؤل
و منذ عمر صغير !؟
التساؤل ليس بجرم كونه مفتاحا للمعرفة ولكن تكمن المشكلة من وجهة نظري في ماهية موضع التساؤل بمعنى قد نطيل البحث والخوض في أعماق موضوع هو بالأصل تافه ولا يوجد له عمق ومن هنا يبدأالتعب والعكس صحيح فكثيرا من المواضيع ذات قيمة لا نبحث ولا نلتفت لها وهي من تحتاج إلى التعمق
Deema said this on يناير 3, 2015 في 5:03 ص |
اتفق معك فيما قلتي تماما ، لكن ما عنيته او ما جعله جرم هنا ( جريمه أو ذنب يرتكب ) طبيعة الحالة التي يرصدها النص في هذه اللحظه و احساسها .. فهي من فرط اراهقها و فقدان توازنها من فرط التفكير باتت تشعر به و كأنه ذنب أو جريمة ترتكبها في حق نفسها .
و النص هنا تسكنه عاطفه تحمل انفعال قد يتخطى بحساسيته منطقة المنطق في التفكير و هذا وصف حاله وليس تبرير و مرورك و تعليقك اسعدني و اضاف الكثير .
يزيد said this on يناير 4, 2015 في 3:47 ص |
و لماذا التساؤل و نحن نمضي لنفس المصير
و كل ما يحيطنا الآن. وهم كبير
الكل يتحدث .. يحلل .. يعلم .. و العلم عند القدير
لا تتقبل أو تتذمر فقط . أوقف التحليل
يستحق الشكر: فمن علّمك التساؤل ,, علّمك التفكير.
o7447o said this on يناير 3, 2015 في 5:21 ص |
استطيع ان اشعر بان ردك قصيده 🙂
دوما حضورك يأتي باشياء جديده .. احببت ردك كثيرا .
يزيد said this on يناير 4, 2015 في 3:48 ص |
في تصوري ان تقييم الذات شي ايجابي و لكن تكمن المشكلة في المرحلة التاليه و هي محاسبة النفس و عدم التقبل المتاح الرئيسي هو التسامح مع الذات .
rana said this on يناير 7, 2015 في 4:23 م |
المفتاح
rana said this on يناير 7, 2015 في 4:24 م |
🙂 كلام جميل و اتفق معك
يزيد said this on يناير 7, 2015 في 5:11 م |