هناك فقط
لتغرق ..
آخر قطعة جليد
تحيط قلبك ..
و لتتبعها أنت
في محيط ..
يجرف الأشياء ..
شيئا بعد الآخر ..
و في آخر المصب ..
ستجد هناك قلب ..
يشبه قلبي ..
بداخله شئ ..
يشبه حبي ..
ربما سيكون مهمل ..
في زاوية النسيان ..
يعبث بجراحه ..
طفل أو فنان ..
هناك ..
و هناك فقط ..
ستدرك فداحة الأمر ..
و ستفهم ..
أي روح كنت معك ..
و أي كائن كنت أنت !
هل من طوق نجاة؟
اني أغرق!
الوليف said this on أوت 2, 2016 في 12:59 ص |