زي القشطة
ابي الحبيب ..
قرأت هذا الكتاب فأحببته و اثر بي .
ربما لغيابك .. و ربما لأن السؤال ملح و ادرك اجابته .. !
و ربما لأنه حملني لأيام مضت و لن تعود ..
بها كنت اردد سطوره مع بقية الأطفال ..
في غفلة من الزمن و بعيدا عن تفكير معقد و شوق كبير ..
لقد وصلني هدية من صديقة مصرية اتت به من القاهرة ..
تلك العاصمة التي تحب .. و التي لك بها ذكريات كثيرة ..
حين قرأته تذكرت تفاصيل كثيرة .. و كلمة ” زي القشطة ”
ذكرتني بماضيك معي ..
به لم تكدرني بقدر ما كدرتك ..
و لم تزعجني بقدر ما أزعجتك ..
ارتئيت اليوم و بعد أن قرأته بوقت أن أنفذ ما كنت تردده دائما ” بالمشاركة تحلو الاشياء ” ..
لذا وضعته هنا مصور ليقرأه الجميع ..
شكرا لحلمي التوني و خطوطه الساحرة .. و الذي عرفته من خلالك
شكرا لدار الشروق على احياء تراث و ذكريات عديدة …
شكرا للشعوب .. للمواطنين البسطاء …
القادرين على حفظ موروث قد يضيع على يد من سواهم ..
ختاما يا أبي .. أحبك ..
و الى لقاء لا يتبعه و لا يتعبه الفراق ..
دمت بخير اينما كنت .. و في أمان الله .
Monday, August 24, 2015
5:28 AM
بوسطن
يزيد . نت 
مؤثر كيف تخلق من المعنى البسيط معنى آخر متعدد الأوجه أكثر عمقاً وغرقاً في الاحساس ، اؤمن بأن ما يأصل قيمة أي عمل طريقتنا في النظر له و انعكاس جزء من شخصيتنا الخاصة عليه تفاعلنا معه كجزء منا بحساسية صادقة وغير مفتعلة .. وهذا ماتفعله وتنقله لنا دوماً ، لذلك إن الشكر موصول لك .
تفاصيل said this on أوت 24, 2015 في 5:57 م |
اتفق معك 🙂 و عفوا .
يزيد said this on أوت 24, 2015 في 8:24 م |
جميل ، الله يرحمه و يغفر له .
Rana said this on أوت 25, 2015 في 9:25 ص |
امين
يزيد said this on أوت 29, 2015 في 6:19 ص |
الله يرحمه ويجمعكم في منازل الفرودس ””’💔
None said this on سبتمبر 6, 2015 في 12:50 ص |
آمين
يزيد said this on سبتمبر 6, 2015 في 6:53 ص |
اهلا وسهلا انا أبو ضياء
سانشر هذا المنشور تحت حقوق ملكيتك واسمك وبقلمك منشور جميل جدا
ابو ضياء said this on سبتمبر 25, 2015 في 9:26 ص |
شكرا ابو ضياء .. 🙂 و لكن اين سوف ينشر !؟
يزيد said this on سبتمبر 25, 2015 في 3:08 م |