دباديبو
في بداية الثمانينات كانت هذه الأغنية مضيئة ، مشرقة ، مميزة ، بالنسبة لي !
في خضم الأغاني التي كانت تتغنى بالسمر و البيض و غصن البان ، ظهرت هذه الاغنية التي تتغنى بـ ” دباديبو ” فسعدت بها !
أحببت تمسكه بالمحبوب ، تعلقه ، و صفه لكل تلك المشاعر ، في البعد و القرب ، التغنى بأحاسيس ناعمة تصب و تنبع و تتجه روحاً و قلبا لدباديبو .
الأعلان اعلاه نشر بمجلة ” نورا ” اللبنانية ، في الثامن من ديسمبر عام ١٩٨٣ ميلاديه ، الموافق ١٤٠٤ هجريه ، قمت بمسحة ضوئيا و به يظهر اسم الشركة الموزعة و كافة تفاصيل الأغنية التي منع بثها ذلك الحين في بعض الاذاعات لوجود كلمة ” دباديبو ” من منطلق انها تخدش الحياء !
اضيف ادناه الأغنية التي احببت سماعها قديما و عدت لأستمع لها في ظهر هذا اليوم بنفس الأحساس و الاستمتاع رغم اختلاف العمر و الظروف .
. ” من قلبي بحبه .. على عيبه ! ” .