الغائب
العواطف لا تنتهي …
و ان افترقوا الاشخاص ..
و انتهت العلاقات …
و توارت الاجساد خلف التراب ..
أو خلف باب …
فالمشاعر التي تسكننا …
لم تزل نابضة .. كقلب ..
ملتهبة .. بحب …
و بها من الحنين …
و الاحساس بالذنب ..
و العتاب …
ما يفوق الانتهاء ..
و الحاجة ..
و الاكتفاء …
و ما يؤكد ..
أن الغائب ..
حاضر بقوة ..
و إن غاب !
الغائب إن سكن القلب لايمكن نسيانه ، ويبقى غيابه ألماً وحنينا وذكريات ، اللهم ارحم من غاب عن العين وسيظل في القلب .
حنان said this on مارس 21, 2016 في 9:43 م |
آمين
يزيد said this on مارس 22, 2016 في 11:34 م |