هو القالب ..
التف في قماش ..
و امتدد داخل براد ..
يفصله عن الأحياء ..
الشعور ..
التنفس ..
و الإحساس بما يحيطه ..
و ما يدور …
هي الروح تسربت ..
فلم يعد للوجه الذي احبه تعابير ..
فقط ضوء يشع ..
و جمود …
و احساس عميق ..
باللاجدوى …
و الجهل العميق ..
فلا احد منا ..
يعرف رقم ثلاجته القادمة !
~ بواسطة يزيد في أفريل 7, 2016.
أرسلت فى الذاكره, خواطر
الوسوم: فقدان, قدر, حياة, رحيل, زمن, عمر
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
إن لله وإن إليه راجعون
أحسن الله عزاءكم وعظم الله أجركم
وغفر لميتكم وأسكنه فسيح جناته
الوليف said this on أفريل 7, 2016 في 6:02 م |