ما العمر ..
سوى محاولات ..
و احلام لم تكتمل ..
و اشياء لم تتحقق ..
و فرح لا يكتمل …
و صرح يهوى …
قصص تطوى ..
و جرح لا يندمل ..
ما العمر ..
سوى حلم ..
بأحساسنا نحياه …
به شئ .. نهواه ..
و في آخر الطريق ..
يسلبه الفراق ..
منا يا حبيبي ..
~ بواسطة يزيد في أبريل 14, 2016.
أرسلت فى خواطر
الوسوم: فراق, قصص, حلم, خيال, زمن, شئ, طريق, عمر
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
سيرياليٌ أنت يا رجل،،
الحياة جميلة إن نحن أردنا منها جَمالاً،،
وهي سوداء لمن طلب سوادها..
…
…
أشتاق حديثك المسترسل المشبع بالأسئلة..
يسألني صاحبي عنك فلا أحيره جواباً،،
PenPenPencil said this on أبريل 14, 2016 في 5:23 م |
ربما كنت كذلك بمفهوم و تفسير فرويد … !
…
…
للمزيد :
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9
يزيد said this on أبريل 14, 2016 في 11:12 م |
عفوا، وما هو مفهوم وتفسير فرويد للسريالية؟
حاولت التقصي من خلال الرابط ولكن لم أصل إلى نتيجة
الوليف said this on أبريل 15, 2016 في 5:35 ص |
بدأ فرويد بنقده للسّريالية بتصريحه أنّ ما لفت نظره في السّرياليين هو وعيهم وليس لاوعيهم. بما معناه أن التّجارب التّلقائيلة التي قام السّرياليون بأظهارها وكأنها إطلاق للاوعي كانت منظمة للغاية من قبل نشاطات الأنا. بما يشبه مراقبة الأحلام خلال الحلم وبالتالي فأنه خطأ من حيث المبدأ اعتبار قصائد السّرياليين ونشاطتهم الفنية الأخرى كتعبير مباشر عن اللاوعي لأنّها في الحقيقة محددة ومنفّذة من قبل الانا. وبهذه الطريقة- حسب فرويد- يمكن أنّ ينتج السّرياليون أعمالاً عظيمةً ولكتها تكون أعمال الوعي وليس اللاوعي, فقد خدع السّرياليون أنفسم باعتبارأنّهم ينتجون من خلال اللاوعي. ففي التحليل النفسي السليم, لا يعبر اللاوعي عن نفسه بشكلٍ تلقائي, وإنّما من خلال تحليل عمليات المقاومة والنقل (تحويل الرغبة أو الدافع من الموضوع الأصلي لموضوع بديل عند الشخص في علم النفس) خلال عملية التحليل النفسي.
يزيد said this on أبريل 15, 2016 في 12:15 م
بسيطة ما تستبسطهاش!
ما فهمته أنك سيريالي بتحايلك على الواقع والأنا لديك تظهر بشكل عالي في إنتقالك من صورة إلى صورة أخرى في نفس المشهد وبوعي تام (ومسوي نفسك ما تدري )
صح كذا؟
الوليف said this on أبريل 15, 2016 في 3:59 م |