الحال
هل تتحمل السطور ؟
و المدى .. هل لديه القدرة على امتصاص كل هذا الهذيان !؟
و الآن !؟ .. ما الذي يحدث الآن !؟
شخص كلما كثر قطيعه زاد سعره في “الاعلان” …
و آخر بعباءة دينه يتلون في كل مكان ..
و متخبط لا شئ يعينه يبحث عن مكان …
فالشهرة .. هي الهدف .. لا الرسالة .. لا الانسان
و كم هو رخيص بعض ما يُقال ..
فهذا ينتقد كافة الاحوال ..
و هذا يتحرش لفظياً بالأطفال ..
و هذا يتذمر من وطنه ليل نهار ..
لا شئ يعجبهم .. هُم ” أكوام جدال” ..
و تقليد لتجارب .. لا تخلو من اختلال ..
بها كل شئ مُسَعَّرٌ حتى الإنحلال ..
نساء كالدمى .. و اشباه رجال ..
تماهى بالآخر .. تقليد .. ابتذال
و نحن “ المطية “ في كافة الأحوال
أصبحنا أمة تمضي لحتفها …
دونما تأخر .. دونما تفكر .. و دونما أغلال !!
فعلاً! أعجبتني كثيرا المصداقية للوضع الذي نعيش به حالياً..
reemaws said this on يونيو 24, 2016 في 6:59 ص |
صدقت.. رسم الواقع بكلماتك…
توت said this on يونيو 24, 2016 في 10:22 م |
اختصرت جميع الكلام ، ولكن احيانا لا ألومهم فهم لم يعيشوا في زمن المبادئ والزمن الذي كان فيه الأخلاق هو المقياس ، غابت الأخلاق وغابت التربية وأظهرت لنا جيل هش متعته التهريج وطموحه الشهرة لو كانت هذه الشهرة على حساب اخلاقه ونفسه واهله … “لا احد سلمونا اذا قلنا انا من زمن الطيبين !”
Abdulrahman said this on يونيو 27, 2016 في 5:29 ص |