خذني
ردني إلى تلك النقطة ..
ثم أمضي ..
أعدني لوجه طفولتي المنسي ..
ثم أذهب ..
أعدني لتلك اللحظة ..
التي لم يُنزع بها قلبي من صدري ..
و لم تُحيطني المخاوف ..
و تملأ رأسي الظنون ..
خذني إلى حيث كانت هادئة نفسي ..
ساكنة روحي …
و كل مشاكلي الصغيرة ..
في صباح الغد أستيقظ ناسيها ..
أمضي بي إلى حيث كُنت …
قبل أن أراك و قبل أن تكون …
و قبل أن تتغير خريطة مشاعري …
و تستبدل العواصف داخلي ..
ذاك السكون …
أريد ان استلقي بشكل تام ..
دون ذهن متيقظ ..
و قلب يهاب الغد ..
و عقل يملؤه زحام …
أريد أن أشعر بكل ما يحيطني ..
و أن أستكشف .. و أندهش ..
لا أن أعيش ..
أو للدقة .. اتنفس و السلام
خذني .. ثم دعني ..
للحظة بها لم اعرفك ..
و لم اجذبك ..
و لم تخدعني …..
خذني ..
ثم دعني .. بسلام !
يزيد صباح الخير مقاﻻتك رائعة ودائمة المتابعة ومن سنين اسعد الله صباحك وﻻزلت امني نفسي بقبول هديه منك وهي اسطوانة بشيرشنان التي عندك ادري انها من ضمن مجموعة كبيرة كانت اهداء من شخص عزيز عليك لكن لو تم التصرف منك بعدد واحده فقط لن يضر حتى لو امكنك سؤال من اهداك اعتقد بموافقته مسبقا حيث انها ستذهب الى هاوي سيحافظ عليها جيدا حيث اني اجمع للفنان بشير بن حمد وعندي له اسطوانات عدة وتنقصني هاﻻسطوانه رجاء وفضﻻ وليس امرا طلبتك انك تنظر للموضوع بعمق وترد علينا وانت راقي وكريم ارجو ان تنظر لها من هذه الزاوية تحياتي لك
الحصول على Outlook for Android
h dodo said this on أوت 17, 2016 في 2:40 م |