اعتراف من ثقب باب
احببتك ..
باندفاع طفل تعلم المشي للتو
و بسذاجة عاشق يتجاهل النهايات
و باحتياج مصاب وحيد
لعكاز يشاركه السير !
تجاهلتني بثلاث ..
برود ، و صمت ، و غياب ..
اتين بثلاث …
قلق ، غضب ، و اكتئاب !
في لحظة ما ..
شعرت ان لا جدوى من الحديث
خلف باب مغلق يفصلك عني !
في لحظة ما ..
شعرت بأني مجهد ..
و أنت .. بترت مني !
مضيت ..
و بقوة دفعت الباب ..
و قررت …
ليكن غياب بغياب … !
حبيبي …
اكثر الابواب التي نغلقها بقوه ..
هي الابواب التي لم نكن نرغب باغلاقها حقاً !
حبيبي …
اكثر الابواب التي نغلقها بقوه ..
هي الابواب التي لم نكن نرغب باغلاقها حقاً !
^ جميلة ومعبرة .. أعجبتني
وجميل الإعتراف
حتى وان كان من خلال ثقب باب
وزاده جمالا لغة العتاب
والسؤال
من بحوزته مفتاح ذلك الباب؟
وهل هناك قوة تستطيع كسره؟
أعرف أن الأبواب لم توضع إلا لتغلق وتفتح ولو بعد حين
ومن ليس لديه نوافذ هو في الواقع سجين
دمت حرا
outya said this on فبراير 1, 2017 في 5:36 م |
احببت القافية في سطورك و نظرتك للموضوع .. و دمت حرا ايضا .
يزيد said this on فبراير 2, 2017 في 6:52 ص |