لصائد خذل غزال
الأحداث لم تكن رتيبة ..
و إن تبعها صمت ..
تبعه ابتعاد ..
و الاشياء …
لم تكن سقيمة …
و إن بدت كذلك ..
في لحظة عناد !
كانت الدقائق ..
تمضي في انتظارك
و كأنها أيام .
و كانت تمضي
و انا في جوارك
ومضات جفن ..
و لحظات سلام .
لأجلك غدت
كل اللحظات
مواعيد مرتقبه
و احلام يقظه
و حديث مع الذات
و في بعدك “الفرحة”
تدثرت و نامت …
و كذلك الحياة !
كنت متعجرفاً
و لم تعرف
معنى ان تستقر الفريسة
بين يدي الصياد !
الصياد لا يدع فريسته إلا لسببين
إما لإنعدام الفاقة .. فلا حاجة للقتل بدم بارد
وإما إيثار ، لمصلحة دون رغبته
حتما سيفهم الغزال ذلك إذا ما وقعت عينه بعين الصياد
outya said this on فبراير 3, 2017 في 4:28 م |
ممكن اذا كان الصياد يقدم انسانيته على كافة الاشياء و هذا استثناء …
و ربما لأن الاستسلام احيانا قد يقتل رغبة الصيد و لذته في نفوس البعض و بشكل تلقائي !
لكن المؤكد ان الخيبات لا يعرفها الا الطرفين و ان النوايا لا يعرفها الا الله ، فنحن قد نقوم احيانا بامور عدة و نمنحها دوافع نبيلة و هي لا تمت لذلك بصلة !
يزيد said this on فبراير 3, 2017 في 5:10 م |
ما فهمت
لست بصياد ولا أعرف لغة الغزلان
🙂
outya said this on فبراير 3, 2017 في 5:26 م