على هامش تسعة ايام مضت

~ بواسطة يزيد في أوت 10, 2011.

5 تعليقات to “على هامش تسعة ايام مضت”

  1. ثبتها لأن المزيد قادم ,, نحن الآن على مشارف عقد جديد .. و 30 سنه جديده .. و كتابة سطور جديده بأبطال مختلفين و نكهه مختلفه , رموز الأمس بدأت بالتساقط

  2. الله يعديها … اصلا الرصد في حد ذاته لم يخلو من بعض التفكر !
    ومن خلق رموز الامس قادر علر خلق واظهار رموز جديده تملأ الفراغ وتضيف الجديد الذي يستحق .

  3. لا تجمع ولا ترصد ، لن تكفيك الأحرف ، ولن تعينك الكلمات ، عن ماذا تبحث؟؟
    إنها الحقيقة التي تؤرقنا ، ولا نملك منها فراراً .
    إنها الواقع الذي يجب أن نرضى به ، ونُسلم ، وبإذن الله ورحمته ندعو للجميع بالثبات في الدنيا والآخرة يارب .

  4. لا تحزن ،فلا جديد هذا هو حال الدنيا منذ زمن بعيد موت وحياة والا اين هم احبتنا اللذين رحلو؟ الجديد فقط هو عباءة الديموقراطية التي لبستها الشعوب العربية واستغلوها للتطاول على الاخر وكانهم (اسفة على التعبير) بلاعة وانفتحت ،عززو في نفسي حبي للمثل القائل (اللي ماله كبير يشتري له) اخي لا تحزن ولا تترقب وان قدرت على ان لا تتامل فلا تتامل وعزاؤنا في هذه الدنيا ان الله معنا. 

  5. حنان .. لم تكن النية الجمع بقدر ماهي وضع القطع المتناثرة في لوحة اكبر فحسب .

    ص ط .. احببت التعبير الذي اعتذرت عنه ” بلاعة وانفتحت ” .. الوقوف امامها = استنشاق رائحتها ، والاقتراب منها يعني السقوط بها .. افضل انواع البلعات .. المغلق منه .. !

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.