” فتن ”
حزين
كشمعة
فتيلها المشتعل
يقارب النفس الأخير
تكاد تنطفئ ..
و لم تنطفئ ..
تلوح راقصة
و هي تعانق
موتها الكبير !
في ضوئها ..
ترقب الفتن ..
و الاضطراب ..
شاهدت المحن ..
و كيف الماء ..
يغدو سراب ..
تود الانطفاء ..
الاختفاء ..
لكن التدرج
سمة الأشياء ..
…..
فتيل مشتعل ..
جرح لا يندمل ..
اسماء بقيت ..
و سقطت اسماء !
اول موسيقى جت في بالي لما فريت الكلام، دم بخير يا يزيد…..
Raghad said this on جويلية 10, 2015 في 10:26 م |
كيف للألحان كل هذا السحر .. كيف لها أن تمنح الكلمات بعدا آخر .. تخيلت الشمعة ترقص أمام ضوء التلفاز .. تطالع نشرات الأخبار .. تذوي .. كدول موغلة في القدم .. كانت ذات سياده و لها تاريخ .. حزينة كشعبها الذي أحب الأرض و يجبر على الابتعاد ليحيا .. مؤثر اختيارك و لامس خيبات كثيرة في نفسي و للدقة ترجمها .. اعاد الله كل مغترب لداره و لكل وطن شعبه و ناسه و ابعد عنه كل قدم تخطو عليه لأجل مطمع لا انساني .. دمت بخير و شكرا للمشاركه .
يزيد said this on جويلية 11, 2015 في 12:14 ص |