لقاء مع فيروز الصغيره
اللقاء اذاعي تم عبر برنامج المسابقات ( جرب حظك ) وبثته اذاعة القاهرة و قدمه طاهر ابو زيد ، فكرته ان يتم سؤال الضيف – ويكون شخصية معروفه – عدة اسئلة ثقافية متنوعه ليجيب عليها مع التطرق للحديث عن امور تخص حياته وبعض جوانب شخصيته .
حين حلت ” فيروز الصغيره ” ضيفه على البرنامج كانت قد تجاوزت بوابة الطفولة ودخلت عتبات المراهقة ، تحدثت وهي تبلغ من العمر 13 عاما بروح لم تفارقها الطفولة و لم تزل تضج داخلها .
هذا التسجيل يعود لعام 1956 ميلادي ، للاستماع له او حفظه في الجهاز ( اضغط هنا ) .
+ للمزيد عنها ( من موقع ويكبيديا العربي ، موضوع آخر عن بدايات فيروز الصغيره ) .










الماسونية اليهودية و الحرب ضد الأمة الاسلامية و شعوبها
ما يجري تمّ و يتمّ بناءاًً على مخطط قائم بذاته و بتضافر الجهود الصهيونية و الامبريالية و المتعاونين معها
و طبعاً لن نستوعب ـ فكرا و سياسةً ـ حقيقة ما يجري ان لم نلم بمعرفة شمولية ـ أبستمولوجية ـ متكاملة .
هناك سياسة صهيونية تنفذ مخطط مبني على قواعد ثابتة ضمن ساحة عملياتية لا تشمل فلسطين و العراق و البلاد العربية فقط و انما تشمل العالم بأسره بشكل معلن أو غير معلن أو ضمن مسرحية السرّ المكشوف المعروف .
اسرائيل الكيان الصهيوني تعتبر هي حكومة الظلّ للماسونية الكونية أي أن سياسات ( اسرائيل ) مبنية على أساس خدمة المشروع الماسوني اليهودي التاريخي المعادي لكل ماهو غير يهودي و الغير قابل ليكون مطيعاً لـ يهوه الرمز الشيطاني للشر المطلق و الكفر المطلق .
الحاخام اليهودي كريم آغا خان الأستاذ الأعظم للماسونية
أبوه الأمير علي خان كان ضابط الارتباط في الحرب العالمية الثانية و جده سلطان شاه آغا خان الثالث كان زعيماً لعصبة الأمم و التي أصدرت القرار بتقسيم فلسطين ما بين العرب و اليهود و سلطان هذا تم طرده سابقاً من الهند على عهد الزعيم العالمي المهاتما غاندي ومنعه من الدخول اليها لتقديمه خدمات جليلة للاستعمار الانكليزي الذي كان يستعمر الهند – و مات الزعيم غاندي مقتولاًاغتيالاً و ابنته من بعده و حفيده –
الحاخام اليهودي كريم آغا خان الأستاذ الأعظم للماسونية و هو الذي له اليد الطولى في الأمم المتحدة و منظماتها و الذي يدّعي زعامته لطائفة اسلامية له دور أساس في استمرار الحصار على شعب غزة فهو الذي يتحكم بالقرارات الاسرائيلية العليا .
اليهود كانوا و مازالوا ناشري الفساد و الإفساد في الأرض و هم أصحاب الظلم المطلق و الحقد الأبدي .
صد لن نفهم حقيقة ما يجري في هذا العالم إن لم نفهم و ندرك حقيقة الدور اليهودي عبر التاريخ .
لعلّ أن البشرية لم تمرّ عبر تاريخها كله بكل تأكيد بالمعاناة التي مرّت و تمرّ بها في العصر الحديث جرّاء تمكّن الصهيونية من أن تفرض نفسها على العالم و تنفّذ جزءاً كبيراً من تفاصيل مخططاتها التي تستهدف الإنسانية جمعاء بكل أديانها و أعراقها و قومياتها .
الصهيونية اليهودية التي بلورت في نفسها و اختزلت كل السلبية التاريخة التي تكتنفها النفس اليهودية المنحرفة و هي مشروع تدميري شامل و عام و قد أصابت الشعوب المسلمة بأضرارها البليغة و حقدها و ظلمها المطلقين .
القاعدة المستمدة من تجربة التاريخ و الواقع تدلّل على معاداة ضد شعوبنا عامة و شعب فلسطين العربي المسلم هو في مقدمة تلك الشعوب و العداء اليهودي ضد الدين عامة و ضد الإسلام خاصة هو عداء مستحكم يستند إلى خطة شاملة كاملة ينفذها اليهود على أرض الواقع و بدافع حقد يهودي بحت و بأسلوب منظم ممنهج تقوده الماسونية العالمية السريّة و الصهيونية التي هي بلورة علنية للماسونية اليهودية التاريخية المستترة ، هذه الصهيونية التي تبلورت في قالب يهودي صريح و التي أسسها و يتزعمها اليهود الصهاينة .
الماسونية التي تتحدث أدبياتها السريّة و يقول أساطينها فيما يقولون : ( يجب على الإنسان أن ينتصر على الإله ) و ( الماسونية يجب أن تنتصر على دين البدو المسلمين ) و ( كلّ من يلتزم بالدين فيجب أن لا يُترك و شانه ) و ( سننتصر على الأديان و أنبيائهاو سننتصر على الإسلام و ستتحول المساجد إلى محافل ماسونية ترفع على قبّتها نجمة داوود ) و ( الماسونية تقع على عاتقها قيادة ثورة إلحادية عالمية ) و كثير من الأمثلة عن ذلك .
علينا الاهتمام و معرفة العدو و أساليب هذا العدو اليهودي الذي يحارب الإنسانية جمعاء .
…………………………………………………
عذرا ان كان التعليق لا يناسب الموضوع المطروح
آهات مغترب said this on نوفمبر 28, 2008 في 2:35 م |
لا مشكله 🙂 المهم انك عبرت والاهم ان تكون ارتحت
يزيد said this on نوفمبر 28, 2008 في 3:53 م |
[…] […]
new stars for readers said this on مارس 5, 2012 في 10:22 ص |