لك ..
لنختار الدقة الأعلى في الصورة .. ونرفع درجة الصوت .. و نسترخي !

لنختار الدقة الأعلى في الصورة .. ونرفع درجة الصوت .. و نسترخي !
~ بواسطة يزيد في أوت 24, 2014.
هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه
صخب المدينة هو صخب المدينة و مشاهد الطريق هي مشاهد الطريق و الغيوم التي نرى ليست أكبر أو أصغر من الغيوم التي ترى .. لكن مايختلف فيك هو الاحساس الداخلي بالأشياء وهو الذي يجعل اهداء غيمة في السماء أمراً ممكناً وليس مستحيلاً (كما نعتقد نحن) .
تفاصيل said this on أوت 25, 2014 في 7:00 م |
كل مستحيل قد يغدو ممكن .. بمرور الوقت !
فكم من قيمة بعد سقوطها .. يصبح الممنوع محتمل .. و المكروه مستساغ .. وحدها الغيمة في تلك اللحظة شعرتها تفر من الارض .. وللدقه ممن بها .. تعلو .. و تغمرهم بظل يخفف حدة الشمس .. و يحيل الزرقة الى قماشة مزخرفة بالقطن الأبيض .. و مع هذا يمضي الأغلبيه بلا توقف و بلا اهتمام .. !
أحببت تلك الغيوم .. و تمنيت أن أمضي معها حيث تمضي .. فلعل الهواء يغسل هباب الطريق الرمادي من اعماق روحي و يسقط الرحيل وجوه كثيره تسللت و بقيت مزعجه رغم مضيها .. لعل الزرقة تمسح المتبقي من فحم الرغبات و النزوات المحروق بداخلي و المترمد كل يوم و كأن الحجر اشعل للتو .. للسحابة طريق واضح .. و حدنا في الاسفل نحفر الطرقات و نعبدها .. نسير و نقود الحديد و لا نقود انفسنا .. نملك الخرائط و نظل نتخبط .. وحدنا نبقى وحدنا .. وان ازدحمت الطرق .. و سقط منا بها الف حبيب و صديق !
شكرا لك .. وعذرا على البوح الغير متقن !
يزيد said this on أوت 26, 2014 في 1:39 ص |
قام بإعادة تدوين هذه على karim122.
karim122 said this on سبتمبر 29, 2014 في 7:56 م |