باص
و كان العمر باص لم يتوقف،كثير المحطات، و مرتبطه انطلاقته بالرقم ٧٤، أرهقته الأضواء، و أتعبته الطرق، و انعكاس وجوه ركابه و العابرين على الزجاج و المرايا، فتداخلت حكايته مع باقي الحكايا، يسرقه الطريق و الذكريات الغافية في تلك الزوايا.
و كان العمر باص لم يتوقف،كثير المحطات، و مرتبطه انطلاقته بالرقم ٧٤، أرهقته الأضواء، و أتعبته الطرق، و انعكاس وجوه ركابه و العابرين على الزجاج و المرايا، فتداخلت حكايته مع باقي الحكايا، يسرقه الطريق و الذكريات الغافية في تلك الزوايا.
~ بواسطة يزيد في سبتمبر 29, 2018.
أرسلت فى تصويري, على دفاتر السفر
الوسوم: سفر
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه