قصة اغنيتين
اديني ميعاد وقابلني عنوان اغنية لحنها الموسيقار الراحل فريد الاطرش للفنانه شهرزاد ، في بداية هذا المقطع تؤدي جزء منها ثم تتحدث عن ظروف خروج عمل آخر لهما معا لحيز الوجود بتأثر وعرفان كبير بالجميل ، اجرى الحوار معها المذيع طارق حبيب في برنامج خاص تم اعداده في بداية الثمانينات الميلاديه لاحياء ذكرى رحيل الموسيقار وتعريف جماهيره بجوانب جديده من شخصيته قد لا يعرفها الآخرون .
لا ادري لم كنت لفترة من الزمن انقل قصة اغنية ( خللي بالك مني حبه ) للاخرين( لمدة سنوات ) مع اختلاف جذري بها وهو انها حدثت لشهرزاد مع الفنان المبدع بليغ حمدي ، لذا بعد ان وجدت هذه النسخة الغير صافيه رغبت في ان اضعها لعلها تصحح ما نشرته من معلومات قد تكون صحيحه بتفاصيلها لكن اسم البطل فيها لم يكن صحيح .
هذا المشهد حفظت ذاكرتي احداثه منذ اول مرة شاهدته بها وان كنت اسقطت الاسم سهوا لكن بقيت صورة شهرزاد وحديثها والوردة المعلقة برأسها امور عالقة برأسي وكأني شاهدتها البارحة .
يزيد . نت 
رغم ثقافتي الجيده جداً في “فن زمان” الا انها المره الأولى التي اسمع بها بفنانه تدعى شهرزاد في ذاك الزمن،
لكني واثقه من جمال الأغنيه فبمجرد دخول الموسيقار “الفضيع” فيها يبدولي عملاً في غاية الجمال،
ألحانه تتدلى منها رائحة الحزن و الكآبه واشياء كثيره أخرى تجعلك تفكر في صوته أكثر من التفكير في جمال الأغنيه وكلماتها
شكراً يا استاذ على المعلومات الجديده، 🙂
oriental woman said this on مارس 7, 2008 في 1:29 ص |