ثلاثة اعوام مضت

عزيزي مصطفى محمود

ثلاثة اعوام مضت على رحيلك .. مضت كانها ليلة قصيره حينا .. و دهر طويل احيانا .
خلال هذه الاعوام الثلاثة مضى بعدك الكثير ممن احب و ممن لا اعرف … من بشر وقيم ومبادئ .. ولست في صدد رصد اسمائهم لكثرتهم ولعدم قدرتي على ذلك .
رحمك الله … ورحم جميع موتى المسلمين .. وجمعنا معا في جنة الخلد .. والى لقاء .. مهما طال – باذن الله – قريب .

اضافة :

+ اللوحة اعلاه من تصميمي .

~ بواسطة يزيد في نوفمبر 1, 2011.

6 تعليقات to “ثلاثة اعوام مضت”

  1. رحمه الله وجعل ماقدمه خير شفيع ، من المصادفة اني اقرأ كتابه رحلتي من الشك إلى اليقين منذ بداية هذا الاسبوع الكتاب غير متوفر لدي كنسخة مطبوعة وغالباً لا أحب قراءة الكتب الالكترونية لكن اسلوبه امسك بجميع حواسي ولم يترك لي فرصة التذمر من ضوء الشاشة أو شكل الحروف ، مما أحببته في كلماتك صدقها وبساطتها وكأنها رسالة وجهت لشخص من أفراد عائلتك أو صديق قريب ، ثلاثة أعوام وثلاثة عناصر زخرفية مشغولة وممتلئة باختلاف العناصر داخلها .

  2. 🙂 دقتك ملاحظتك .. تسلط الضوء على اشياء لم افكر بها !
    وتجعلني احب العمل اكثر .. ان تمكنتي اقرأي له رواية قصيره بعنوان المستحيل احببتها – منذ زمن طويل وفي ليلة واحده من ليالي رمضان – كما ان كتاب ٥٥ مشكلة حب قد يعد اول كتاب طالعته له ولهذا الكتاب معي قصه .. الحمدلله اننا عشنا بعصر تواجدت به هذه الاسماء .. الف حمد وشكر يارب .

  3. سأبحث أكثر عن الرواية إن شاء الله ، قرأت كتاب ٥٥ مشكلة حب و أحببته شكراً جزيلاً لأنك اخبرتني عنه .

  4. قد اخبرت قريبة لي عن هذه الرواية وبحثت فلم تجدها ، وقد بحثت عبر النت ولم اجدها ايضا .. ربما سابحث بشكل مكثف .. ان وجدتها في مكان ما اخبريني .
    كتاب ٥٥ مشكلة حب .. اول كتب مصطفى محمود التي قرأت واحببت .. فكرت ان اكتب موضوع عنه وبغلافه القديم الذي اتمنى ان يكون لدي حتى الان .. القراءة عالم ساحر .. يسرقك من واقعك .. لي فترة احاول ان ابحر داخل صفحات الكتب .. ولكن الواقع به شئ يمنعنى عن ذلك الهروب .. وذهني مشتت بطريقة جعلتني لا افسد الكتب بقراءة غير جيده .. اللهم امنحنا راحة في النفس والعقل .. وسلاما يبدأ من اعماقنا ويعم العالم .. حتى التدوين اود ان اضيف موضوعات كثيره .. وصورت بعضها .. وكتبت بعض اخر .. ولكن .. لا اعلم حقا مابي .. الحمدلله دائما وابدا .

  5. مشكور على المجهود الرائع

  6. عفوا شهد .. وان متأخرا ً .. فلم الحظ السطور الا اليوم !
    اكرر اعتذاري .

اترك رداً على شهد إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.