أول مره أشوف أنثى أسد تمدح أنثى عقرب حتى بوجود التهكم الضئيل اللى نجحت بكبته.
بهجتها محدودة و المسودة التى تقرأ منها أشك بأنها من صنعها بالكامل , عشوائيه مرتبه , خطابها أشبه بكعكه أحتوت على كل ما يمكن وضعه بها ف فسد الطعم و ضاعت النكهه , أختزلت العديد من المواضيع و أضاعت أهم لحظات الإقناع و التأثير بسوء إختيارها لتوقيت إلقاء دعاباتها الصعبه الفهم على الجميع ” طبيعة الأسد ” , إيصال رسالتها للمتلقى ناجح للغايه على مستوى صالون تعرف رواده فقط , اتفق معها بالرغم من ضعف إختياراتها للأمثلة التى سردتها لإظهار حجم المعانة الواقعه على الأنثى.
لديها ملكه صغيره و مُركزة مختبه في مكان ما , أعتقد بأنها هي ما صنعت منها كاتبه أو لكونها مخضرمه فى مجالها دفع نجمها للسطوع بإيقاع ( لكل مجتهد نصيب ).
دمجت عدت قضايا ظاهرياً متصله ببعض و قتلت عمقها بالتسطيح.لأن كل واحده منها تحتاج إلى ادوات السياسي: التحديد و التحليل و الحل.
الدقيقه 16:35 إلى 17:3 كانت النقطه الأوضح و أتفق معها للغاية.
على مستوى إنجازاتها الشخصيه أراها كأرخبيل ,, شاهد البايو: http://is.gd/DCew12
إستفادتى الوحيده: أول سطر.
طبعاً ” الرّغي ” هذا ناتج من غموض هدفك / إختيارك لها , أو بسبب إنك فهمت عمق ماتود قوله أم ما ” قالته ” هي (ت).
انت رائع في قرائتك للحديث !
الحديث لم تلمسني به سوى هذه العبارة و بشكل مجرد خارج السياق الذي كانت هي تتحدث به !
اتفق معك في احساسك بها و للدقه بالنص الذي تتلوه و كأنها وظفت كأداه و لم تكن نفسها .
علما أن نفسها هذه اصلا لا اعرفها .. فصدقا لم اقرأ لها كتاب الى يومنا هذا .. و تصنيف الأمور مثل قضايا المراة او الرجل او الطفل كل على حده امر اشعر بانه نخبوي و يسعى المطالبين به للظهور مليا امام العدسات .. و ذلك لشعوري بأن قضايا الانسان بشكل عام في حياته من طفولته و حتى يكبر و يموت هي قضايا مشتركه و لم تزل في ازدياد و لم تحل .. هل تتخيل ان في نيويورك مثلا يوجد مسلمين عند موتهم لا يجدون مدفن و يتم شراء بقعة عبر تبرعات من افراد عده لاعداد مثواهم !
الحياة خلقت جميله .. و يجب ان نسعى لجعلها كذلك كجزء من اعمارها .. لكن الانسان الرأسمالي يسعى بأنظمته الغريبه لفرض سطوته و امتلاك كافة الاشياء حتى الانسان الآخر !
دمت بخير و سعادتي بك و بتعليقك لا توصف .. لا تقطع 🙂
أول مره أشوف أنثى أسد تمدح أنثى عقرب حتى بوجود التهكم الضئيل اللى نجحت بكبته.
بهجتها محدودة و المسودة التى تقرأ منها أشك بأنها من صنعها بالكامل , عشوائيه مرتبه , خطابها أشبه بكعكه أحتوت على كل ما يمكن وضعه بها ف فسد الطعم و ضاعت النكهه , أختزلت العديد من المواضيع و أضاعت أهم لحظات الإقناع و التأثير بسوء إختيارها لتوقيت إلقاء دعاباتها الصعبه الفهم على الجميع ” طبيعة الأسد ” , إيصال رسالتها للمتلقى ناجح للغايه على مستوى صالون تعرف رواده فقط , اتفق معها بالرغم من ضعف إختياراتها للأمثلة التى سردتها لإظهار حجم المعانة الواقعه على الأنثى.
لديها ملكه صغيره و مُركزة مختبه في مكان ما , أعتقد بأنها هي ما صنعت منها كاتبه أو لكونها مخضرمه فى مجالها دفع نجمها للسطوع بإيقاع ( لكل مجتهد نصيب ).
دمجت عدت قضايا ظاهرياً متصله ببعض و قتلت عمقها بالتسطيح.لأن كل واحده منها تحتاج إلى ادوات السياسي: التحديد و التحليل و الحل.
الدقيقه 16:35 إلى 17:3 كانت النقطه الأوضح و أتفق معها للغاية.
على مستوى إنجازاتها الشخصيه أراها كأرخبيل ,, شاهد البايو: http://is.gd/DCew12
إستفادتى الوحيده: أول سطر.
طبعاً ” الرّغي ” هذا ناتج من غموض هدفك / إختيارك لها , أو بسبب إنك فهمت عمق ماتود قوله أم ما ” قالته ” هي (ت).
o7447o said this on جويلية 30, 2014 في 1:51 م |
انت رائع في قرائتك للحديث !
الحديث لم تلمسني به سوى هذه العبارة و بشكل مجرد خارج السياق الذي كانت هي تتحدث به !
اتفق معك في احساسك بها و للدقه بالنص الذي تتلوه و كأنها وظفت كأداه و لم تكن نفسها .
علما أن نفسها هذه اصلا لا اعرفها .. فصدقا لم اقرأ لها كتاب الى يومنا هذا .. و تصنيف الأمور مثل قضايا المراة او الرجل او الطفل كل على حده امر اشعر بانه نخبوي و يسعى المطالبين به للظهور مليا امام العدسات .. و ذلك لشعوري بأن قضايا الانسان بشكل عام في حياته من طفولته و حتى يكبر و يموت هي قضايا مشتركه و لم تزل في ازدياد و لم تحل .. هل تتخيل ان في نيويورك مثلا يوجد مسلمين عند موتهم لا يجدون مدفن و يتم شراء بقعة عبر تبرعات من افراد عده لاعداد مثواهم !
الحياة خلقت جميله .. و يجب ان نسعى لجعلها كذلك كجزء من اعمارها .. لكن الانسان الرأسمالي يسعى بأنظمته الغريبه لفرض سطوته و امتلاك كافة الاشياء حتى الانسان الآخر !
دمت بخير و سعادتي بك و بتعليقك لا توصف .. لا تقطع 🙂
يزيد said this on جويلية 31, 2014 في 4:24 ص |