نعيش معهم
على شاشة هاتفنا
نرقب دخولهم
و خروجهم
و نعيد قراءة حوارتنا معا
تلك السطور
التي كانت تؤثر بِنَا
بلا صوت
و يمنحها خيالنا و احساسنا
النبرات التي تنقصها
فتتحكم بِنَا و بردات فعلنا
و نعيش منفصلين عما يحيطنا
و قد نخسر ارواح تعيش حولنا
لأجل اشباح ..
تسكن شاشة هاتفنا ..
و نترقبها …
مساء و صباح !
~ بواسطة يزيد في أفريل 5, 2015.
أرسلت فى الذاكره, خواطر
الوسوم: انتظار, انسان, انسانيه, اشباح, بشر, ترقب, حياة, علاقات
تفاصيل عن جديد وقديم الحياة اليوميه،تفاصيل غير هامه وتفاصيل عاديه