حكايات من ناصية الشارع .
ما بين اللحظات الحزينة و السعيدة يمضي الوقت !
فتاة تُسقط دميتها لانجذابها لبالون عابر ، فنسقط معها في عالم الحكايا و الرسوم المتحركة .
نرقب فأر ، شاب ، آنسة ، و شخصيات عديدة تعود للحياة و تصارعها ، بعضها قد يخرج من ملصقات معلقة على جدران الطرق و الأزقة المهجورة ، لتتوالى الصور المرسومة بعناية و تتفاعل مع الموسيقى و دونما كلمات .
فيلم رسوم متحركة ياباني ، انتج عام 1962 ميلاديه ، مدته 38 دقيقة فقط ، ليس من الأفلام الدارجة او الجماهيرية ، عمل فني من تصور و اخراج أوسامو تيزوكا.
هنا ستجد رغم المرح لمسة درامية ، و لعامود النور جزء من التأثير في المشهد و الصورة !









فيلم مختلف ، الرسوم مذهلة ، بعض المشاهد كانت لوحات فنية متكاملة ، شكراً جزيلاً لاضافته .
تفاصيل said this on أوت 6, 2015 في 9:37 م |
اتفق معك و عفواً .
يزيد said this on أوت 7, 2015 في 5:13 ص |
أسلوب التحريك – لا أعرف إسمه – لكنه دائماً مرتبط بالدراما , شاهدت جزء من الفيلم بدون صوت و التأثير موجود.
أفتقد هذا الأسلوب من حيث الحركه .. الألوان .. الحبك , أعتقد بإنه مضى و لن يعود
إختيارك جيد يزيد
o7447o said this on أوت 8, 2015 في 4:20 م |