مصادفة

جلست لارتاح من المسير فوجدت الغزال بامبى يلتفت صوبي من خلف نافذة عرض كصديق طفولة اسير و عيناه تسألني هل تذكرني و كدت ان اخبره اني بالكاد بت اعرف نفسي في هذا الوقت و اكتفينا بتأمل بعضنا و الحوار بصمت تواصلنا رغم الزجاج الذي يفصلنا و خطوات العابرين و البرد فكلانا لا يشبه ظله و كلانا له ماضي و يسرقه الحاضر و لا يعرف الآتي

~ بواسطة يزيد في نوفمبر 17, 2019.

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.