فن تكسير المجاديف

عمل لـ محمد مسعود نشر بجريدة الوطن السعوديه –  عدد اليوم  – واحببته ، يمثل فن الكاريكتير بابسط واعمق صوره واكثرها احترافا فلا كلمات مكتوبه فقط رسمة تتحدث عن ذاتها وتنطوي على الكثير من النقد الاجتماعي والانساني لسلوك غير مبرر .

على الهامش :

+ لزيارة موقع الجريدة مباشرة وقرأة او اضافة التعليقات اضغط هنا .

+ نبذه مختصره جدا عن الرسام :

” فنان يمني الجنسية ، نشأ على حب الرسم ، استلم من الحزب الحاكم باليمن شهادة تقدير لدعمه الإنتخابات البرلمانية بريشته ، كما فاز بالمركز الأول في مسابقة “ميلاد ومعاني” المقامة في الرياض بالمملكة العربية السعودية بتاريخ فبراير عام 2000 ميلادي ، عاد إلى اليمن لبعض الوقت  ثم رحل مع نهايات عام 2001 ميلاديه ليستقر بعدها في المملكة العربية السعودية ” .

~ بواسطة يزيد في أفريل 26, 2010.

10 تعليقات to “فن تكسير المجاديف”

  1. جامده جدا………عقد نفسيه بأه نعمل ايه!!!

  2. يارا للاسف الموضوع قد يتجاوز العقد في بعض الاحيان – دون معرفة ماهية العقد اصلا – يقترب من حد الغيرة – خاصة فيما تحققه بعض النساء من تفوق عبر جهد مبذول بصدق تشكر عليه – ايضا اضيفي للعقد و الغيره مفاهيم باليه فاحيانا يعتقد البعض ان هذا الفعل به عمل فاضل كونه يحافظ عليها من السنة الناس او اختلاط يهابه او ما شابه من مفاهيم تربى عليه ونقلت اليه و آمن بها ، هنا يصبح كلا الطرفين ضحية وان بدا احدهم ضحية والاخر جلاد !
    الرسمة الصامته المنقوشة بلا حرف تفتح ابواب كثيره و تاخذنا لطرق متعدده وحسبنا تاملها فحسب ولا ادري ان كان بعض ما سطرته افسد جماليتها او نظرة البعض لها 🙂

  3. يا الله , اثر فيني هذا الكاريكاتير واقعي و حاصل في مواقف مختلفة كل يوم و ربما كل ساعة , البعض منهم يحترف هذا الفن من الخلف يمرر قسوته و يبدد أحلامنا وفي نفس الوقت يبتسم لنا وقد يتضاهر بتقدير ما نصنعه . لا أدري أحياناً يكون لدي الرغبة في معرفة الفاعل -صاحب المنشار- وربما الأفضل لي أن لا أعرف ! , شكراً 🙂

  4. “والله عسى ما المنشار يوصل راسها” …. ياليلا دانه على حال النساء .. و لسان الحال أكثر تعبيراً.. 😦

  5. تفاصيل .. ثقي ان هذا السلوك لا يتم حسب الجنس فقط فهو سلوك انساني يشمل الذكر والانثى في ذات الوقت ..والصغير والكبير ..سواء في المدرسة او في الجامعة او مجال العمل .. معرفة الفاعل امر يأتي من تلقاء نفسه دون بحث او عناء ..او اضاعة وقت او جهد .. دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء ..وقد وضعت ذلك شعار هامشي على جانب الصفحة 🙂 منذ بدايتها .

    زينه..ان وصل الى الراس ..سيصل الجاني بكل تاكيد الى زنزانة تناسب فعله 🙂 دوما الضعيف يلجأ الى تحطيم درجات السلم .. او ملئ الطريق بما يزعج لكن دون ان يظهر يده لاقتناعه في بعض الاحيان بان ما يفعله لا يستدعي الظهور او الفخر او التواجد … كالقناصه و مرتكبي جرائم الاغتيال على مر التاريخ .

  6. يزيد نعم أنا متأكدة من ذلك هذا السلوك الخاطئ لا يقتصر على معاملة الرجل للمرأة من باب الغيرة أو أي شيء آخر حتى بين النساء أنفسهن أو الرجال يحدث هذا وفي بعض الأوقات يكون وقعه أشد وأقسى , تعليقك أثر بي .. وطب نفساً إذا حكم القضاء أظني سأجعله شعاري أيضاً والحمدلله على كل حال .

  7. انا في الحقيقة ضد هذا الكاريكاتير
    لأن المرأة أصلاً فوق لا تحتاج لسلم حتى يستحدث من يكسر السلم !!

  8. قراءة مختلفة .. ياعقد الجمان
    لكن من طبيعة الاشياء الصعود والهبوط – في العمل ، المصعد ، الدرج ، التدرج الوظيفي ، الترقية ، الخ – كل هذه الامور قد ينطبق عليها مفهوم السلم المعنوي لا الفعلي ..فليس المقصود انها بالقاع او اسفل سافلين – هذا مافهمته كوني لا استطيع ان اجزم كوني لم ارسم العمل 🙂 – وان كان المقصد كذلك او به ادني اهانه لما وضعته هنا ، لكن يظل كل عمل فني غموض يجعل كل من يراه يفهمه بطريقة لا احد يستطيع ان يجزم انها خاطئة او صائبه كون هذه الرؤيا تكمل العمل الفني وتضيف له بشكل او بآخر .

  9. حسيت مجاديفي تكسرت وانا اشوف الصورة 😦

  10. لازم تكون مجاديفك اقوى من كذا 🙂

اترك رداً على MuHra إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.