و طارت الحمامة

كانت بيضاء كقلبه ، اصطادها كقلوبنا ، ربتت كفه عليها و اطلق جناحيها للريح !
رحمه الله و رحم جميع موتى المسلمين و احسن خاتمتنا جميعا و ثبتنا عند السؤال و حفظ بلداننا و حفظنا و من نحب من كل سوء .

~ بواسطة يزيد في جانفي 23, 2015.

3 تعليقات to “و طارت الحمامة”

  1. عظم الله اجرنا و الله يرحمه و يغفر له ❤️😭

  2. طارت آبى ربها رضي الله هنا وأرضاه وسكنها الفردوس

  3. آمين

اترك رداً على RAna إلغاء الرد

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.